صديقة امي تحب زبي بشدة افلام سكس مجانية اليوم جأت إليكم لأحكي قصتي الواقعية والساخنة مع أعز صديقات أمي في الإسكندرية فهذا الحدث لم يمحو من عينيا رغم انه كان في زمان عندما أذهب إلى الإسكندرية فوالدتي طلبت مني ان أصادفت صديقتها فبعد عودتي من القاهرة قبل نهاية الأسبوع. كانت قد رتبت أن تمكث معها صديقتها لعدة أيام في زيارتها للقاهرة. اتصلت والدتي بي وأعطتني رقم هاتفها فاتصلت بها قبل سفري بيومين فدعتني بدورها على فنجان قهوة في ذات المساء. كانت سيدة كريمة تريد أن تتعرف علي فزرتها في شقتها في منطقة رشدي لأجدها سيدة ناضجة بها مسحة لا بأس بها من الجمال بجسم رشيق مخصر صغير نوعا ما. وجدت سيدة في أربعينيات عمرها مفعمة بالنشاط عيونها بدت و كانها تدعوني للانتباه لمحاسنها! نظراتها نمت عن شعور بالوحدة منذ رحيل زوجها. حدثتني عن وقت فراغها كيف تقضيه وسألتني عن سبب زيارتي للإسكندرية وكيف أجدها فخبرتها أنني عديم الأصدقاء هناك وأنني في رحلة عمل فوعدتني بأن تعرفني على بعض أصدقائها واتفقنا أن أزورها مجدداً اليوم التالي على العشاء وهو ما تم محضرا معي زجاجة من النبيذ الأحمر. طرقت باب شقتها و فت
سكس الزوجة تجرب زب الزنجي الكبير نبدأ قصتنا بتعريف زوجتي فهي تعمل في فندق كبير وسط البلاد تدعى نجلاء تبلغ 27 عاما فهي تلبس لباس منفتح بحيث انها تعمل في ذالك المجال تلبس لباس يبذو نصف عاري فتبدو مثيرة جدا اما انا فكنت دائما اريد إقناعها بأن لاتشتغل في هذا المكان لكنها لا تريد هي شخصيتها قوية جدا ومفيش حد بيقدر يمشي عليها كلام حتي ابوها واخواتها بل بالعكس هي اللي غالبا كانت بتمشي كلامها عليهم وبعد جوزاي منها بردو كلامها هي اللي بيمشي في البيت. وفي يوم من الايام كنت متفق مع زوجتي اني هبات الليلة دي عند والدتي عشان كانت تعبانة شوية بس لما روحت لامي لقيت صحتها اتحسنت عشان كدا قررت اني ارجع البيت تاني ,الساعة كانت علي حدود 10 بالليل فتحت الباب وفوجئت بزوجتي قاعدة مع شاب اسمر جسمه مفتول العضلات وطويل اوي وهي كانت لابسه قميص نوم احمر مغطي نص طيازها بالعافيةو شافف جسمها الابيض ولابسه برا يدوب مغطي حلمات بزازها بالعافية وظاهر من تحت قميص النوم الشيفون الخفيف اللي لابساه ,والكيلوت كان فتله ومحشور بين فرادي طيازها وهي ماشية كانت طيازها بتصقف من كبرها. الشاب الاسمر كان لابس ملابسه